الاربعاء 15/10/1445 الموافق 24/4/2024


التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن آراء أصحابها فقط.
لقراءة شروط نشر التعليق الرجاء الضغط هنا
1 أبو دعاء
6/26/2010 7:35:22 AM
بارك الله في الدكتور حاكم المطيري ، بصيرة نافذة ونظر ثاقب ما كنتع أظن أن هذه الرؤية التحليلية العميقة توجد عند غير علامة المغرب الأقصى الشيخ عبد السلام ياسين خصوص في كتابيه : الاسلام غدا - والعدل : الاسلاميونه والحكم . استمر أيها الشيخ الفاضل في رسالتك العلمية ، حتى يستيقض النائم وينتبه الغافل ، فوا عجبا لصاحب حق لا بصيرة له .

2 ابن الحسين
6/23/2010 5:59:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لله درك , ونفع الله بك , ونور طريقك , ونصرك على من عاداك , وكثر الله من أمثالك اللهم أنفع به الامه وأزل عنا الغمه اللهم أجعلنا من اللذين يتبعون الحق ويعملون به اللهم عليك بمن ضلل الامه وجلب عليها الغمه , اللهم ألف بين قلوبنا ووحد صفوفنا يا قوي يا عزيز .

3 ابن الحرمين
6/22/2010 1:35:44 PM
بارك الله فيك كلامك يشخص الواقع الذي يعيشه العالم السني با الضبط

4 محمد الهاجري ــ الكويت
6/22/2010 4:27:26 AM
وفقك الله يا دكتور حاكم . يقول الشيخ الفوزان في كتاب التوحيد له : ((الأحكام أو غالبها ، وقرر أن هذا الكفر ناقل عن الملة مطلقا ، وذلك لأن من نحى الشريعة الإسلامية ، وجعل القانون الوضعي بديلا منها فهذا دليل على أنه يرى أن القانون أحسن وأصلح من الشريعة ، وهذا لا شك أنه كفر أكبر يخرج من الملة ويناقض التوحيد . ))

5 عدنان
6/22/2010 2:08:09 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : بارك الله في علمك ياشيخ ، وأسأل الله أن يخرج لنا الألاف من أمثالك ، من سلالة الطالبيين الذين وقفوا ضد الطغيان الأموي والعباسي ، وأرجو أن يكون المقال القادم يتحدث عن الفتوى في دنيا الإقتصاد ، فتبينوا لنا كيف أن المفتين اليوم أصبحوا موظفين عند الحكام ، وعن ضرورة إستقلال المفتي إقتصاديا وماليا حتى يكون إنتماؤه للأمة لا لمن يؤخذ الأجرة من عندهم ، وأسأل الله أن أن يمتعكم بدوام الصحة والعافية .

6 الموحد
6/21/2010 4:09:24 PM
وإستبطل التوحيد الذى هو أصل هذا الدين إلى بحوث كلامية بحثة غايته وما هيته هي خدمة الإستبداد و صار كل من ينادى بالعدل و الشورى الذى هو أصل الخطاب السياسي القرآني السني و الراشدى خارجي حروري أو من الأزارقة ، و هكذا نجح الصلييبيون في واحدة من أشد اللحضات التاريخية في تحييد التوحيد و تحويله و تطويعة إلى خدمة الإستبداد . لقد أكد رب البرية في أكثر الآيات على عزة المسلم و عزة الموحد ، و أصبحنا نرى الأساطيل البحرية و البرية تجول في ديار الإسلام خدمة للمشروع الصليبي و الصهيوني و أصبحت المومسات الأمريكيات يحمين ديار الإسلام و كل ذلك يتم تسويغة إما بإسم الكتاب و السنة و الكتاب و السنة منه براء أو بإسم واقع المسلمين و عجزهم و نسو أن من أدخل هؤلاء هم أنفسهم من تجب طاعتهم و موالاتهم فلعمرى كيف يستيغ مثل هذا من كان موحدا عزيز بربه و بتوحيده .

نموذج الإدخال









جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ حاكم المطيري 2010 ©